عدد المساهمات : 76 النقاط : 332 السٌّمعَة : 4 تاريخ التسجيل Join Date : 19/10/2010
موضوع: فنون القتال المتنوع الأحد يوليو 17, 2011 4:23 pm
اليوم حابب اقدم لكم فنون القتال
فنون القتال المتنوع (بالإنجليزية: Mixed martial arts ) اختصار (MMA) هي رياضة قتالية مزيج بين كثير من فنون الدفاع عن النفس، وتقنيات ومهارات مختلفة، تسمح القوانين باستخدام تقنيات الضربات المباشرة (Striking)و المسكات (Grappling) في وضعية الوقوف (Stand Up) أو على الأرضية (Ground Fighting)، مما يسمح المقاتلين بالدخول للرياضة بخلفيات مختلفة عن فنون القتال. تعود جذور الرياضة إلى مبارزات تسمح بخلط فنون القتال في أوربا واليابان خلال بداية 1900، مبارزات الـ MMA الحديثة بدأت في 1993 عندما تم تأسيس شركة Ultimate Fighting Championship المعروفة بـ (UFC) وهي الشركة الرائدة في العالم لهذه الرياضة بالرغم من أن هذه الرياضة احترفت في اليابان من قبل شركة (Shooto) في 1989. وقد تم تأسيس الرياضة سعيًا لمعرفة أكثر فن قتال تأثيرًا وفائدة لمواقف الدفاع عن النفس بدون أسلحة، كانت المباريات تقام بتحريض الخصم على الآخر وبقوانين سلامة قليلة جدًا، ومع مرور الوقت تم تحديث القوانين لضمان سلامة المقاتلين وتقدم الرياضة. ريك بلوم (Rick Blume) هو الذي أسمى الرياضة بهذا الاسم (Mixed Martial Arts) في 1995 وبعد هذه التحديثات ارتفعت الرياضة عالميًا وحجز لها مواقع على الدفع مقابل المشاهدة (Pay-Per-View)، مثل الملاكمة والمصارعة الحرة.
تاريخ الرياضة
تعتبر فنون القتال المتنوع من أقدم الرياضات في العالم فهي موجودة منذ عصر الاغريق والرومان لكن تم تطويرها شيء فشئ حتى وصلت لما وصلت اليه الأن. هي خليط بين الكاراتيه، كونج فو، التايكواندو، الجودو، الملاكمة، الجوجوتسو "فن التسليم البرازيلي" - Muay Tai والمصارعة الرومانية. ظهر القتال المتنوع على يد عائلة جريسي وهي عائلة برازيلية قام الأب وهو هيليو جريسي أثناء إقامته بالبرازيل بتعلم الجودو في صغره وقام بالعديد من التعديل على الجودو وركز على القتال الأرضي أكثر من الرميات. وبدأ في خوض تحديات مع لاعبين يابانيين من ابرزهم أسطورة الجودو كامورا، وانتقل هذا الفن لأولاده الذين قاموا بخوض عدة نزالات مصورة مع فنون قتالية أخرى. قرروا بعد ذلك عرض فنهم على العالم وإتجهوا لأمريكا ليصوروا أول بطولة رياضية UFC 1 بشكلها الرياضي في أميركا عام [1993]م وواجه أبنهم (هويس جريسي) لاعبي كاراتيه وملاكمة ومصارعة ليفوز بالبطولة ويثبت للعالم قوة فنهم القتالي. وإستمرت هذه البطولات بأرقامها المتسلسلة حتى يومنا الحالي.
الصور
هناك عدة طرق في رياضة فنون القتال المتنوع
رياضة البانكرشن هي سلف فنون القتال المتنوع
1 الاستسلام (Submission): أن يعلن أحد المتنافسين عن استسلامه. 2 Technical Knockout "TKO : قرار الحكم بأن أحد المتقاتلين غير قادر على مواجهة خصمه فيقوم بإنهاء المباراة وتسمى TKO. 3 Doctor Stoppage : I أن يقوم الطبيب بإنهاء المباراة بسبب عمق الجرح أو كسر شديد أو ما شابه وحفاظا على حياة المشتركين. 4) Knockout "KO : الضربة القاضية النوع الأكثر إثاره للجماهير وقي هذا النوع المباراة تنتهى بعد لكمة قوية أو ركلة قوية، يسقط بعدها الخصم ويصبح غير قادر على الحركة. عند انتهاء مدة المباراة دون أن يتمكن أحد المقاتلين من التغلب على خصمه، يقوم ثلاثة من الحكام بإعلان الفائز حسب إحرازه لأكبر عدد من النقاط.أوزان
الاوزان في رياضة فنون القتال المتنوع تنقسم:
الوزن الثقيل (Heavyweight) : وتكون حدوده 265 lb بمعنى 120 كغ. وزن خفيف ثقيل (Light Heavyweight) : وتكون حدوده 205 lb بمعنى 93 كغ. وزن متوسط (Middleweight) : وتكون حدوده 185 lb بمعنى 84 كغ. وزن اقل من متوسط (Welterweight) : وتكون حدوده 170 lb بمعنى 77 كغ. وزن خفيف (Lightweight) : وتكون حدوده 155 lb بعنى 70 كغ. وتوجد بعض الاوزان الاخف من ذلك ولكن لا يوجد لها اهتمام كبير منها الوزن Super Heavyweight والذي ليس فيه حدود.
انظر أيضاً
فالي تودو
فالي تودو Vale-tudo كلمة برتغالية تعني كل شيء مسموح به. والمسمى الذي يعرف به القتال الحر أي دون أو بحد أدنى من الضوابط والقواعد عند النزال.
بروس لي
بروس لي (27 نوفمبر 1940 - 20 يوليو 1973) (بالصينية التقليدية: 李小龍، بالصينية المبسطة: 李小龙، بالإنجليزية Bruce Lee) الملقب بـالتنين الصغير هو ممثل فنون قتالية صيني الأصل وأمريكي الجنسية معلم للفنون القتالية ويعتبر الأكثر شهرة في مجال الفنون القتالية. دخل عالم الفن في العديد من الأفلام في الخمسينات ومن ضمنها فيلم (الولد شولنغ)عندما كان لايزال طفلاً، ثم دخل العديد من المسابقات في الفنون القتالية في الكونغ فو، حتى أثار إعجاب الكثير من المنتجين السينمائيين، فمثل في مسلسل (الدبور الأخضر) في الستينات وكذلك مسلسلات (نظرة على العرائس) و(الشارع الطويل) وغيرها من المسلسلات، ومثل في فيلم (مارلو) بدور صغير، حتى جائته الفرصة الأكبر عندما قدم فيلم الرئيس الكبير في بداية السبعينات، وفيلم من أروع أفلامه وهو قبضة الغضب الذي يتحدث عن الصراع بين الصينيين واليابانيين ومدى اضطهاد اليابانيين للصينيين، ثم قدم بعد ذلك قيلم طريق التنين الذي أخرجه بنفسه وشارك فيه الممثل الأمريكي جاك نوريس، وفيلم دخول التنين وواجه أثناء اشتراكه في هذا الفيلم كراهية شديدة من قبل هوليوود بسبب كون البطل الأول لهذا الفيلم الهوليودي صيني، فسافر على إثرها بروس لي إلى هونج كونج حتى استدعته هوليود من جديد لإكمال الفيلم، وكان هذا الفيلم الأخير الذي استطاع إنهائه قبل وفاته، وقدم بعد ذلك فيلم لعبة الموت والذي مات فيه أثناء تصوير الفيلم عام 1973، فاضطر المخرج روبرت كلاوز إلى ايقاف التصوير لسنوات عدة وبعد ذلك اكتمل تصوير الفيلم بممثل شبيه له. ورغم ذلك استطاع بروس أن يشكل أسطورة الفن القتالي وتأثر كافة الشباب من كل أنحاء العالم به، وله تماثيل شيدت في هونغ كونغ وفي البوسنة والهرسكوغيرها من دول العالم. وقد تأثر الممثلون الصينيون من بعده بأساليبه وأفكاره وروحه. وفوق ذلك كانت حتمية الواقع في عظم شعبية بروس لي في الشارع الصيني تفرض على المنتجين وهؤلاء الممثليين أن يقلدوه. وفعلا ظهرت أفلام كثيرة جداً لممثليين يتشبهون بروس لي في شكله وحركاته ويحاولون التشبه به قدر المستطاع، بل إن أفلامهم في أغلبها كانت تحمل اسمه!
نبذة عنه
«لي جان فان» - اسم بروس الصيني - ولد في ما يعتبره الصينيون "ساعة التنين" (بين 6-8 صباحا) وفي سنة التنين وفقا لدائرة البروج الصينية التقويمية 27 تشرين الثاني/نوفمبر 1940 في المستشفى الصيني في الحي الصيني في سان فرانسيسكو في الولايات المتحدة. والده، لي هوي (بالصينية: 李海泉)، كان صينياً. أما أمه غريس (بالصينية: 何愛瑜)، فكانت كاثوليكية من أصل صيني وألماني. عاد والدي بروس لي إلى هونغ كونغ عندما بلغ عمره ثلاثة أشهر. نسبةً لولادته في الولايات المتحدة، كان يمتلك بروس جوازاً أمريكيا (واستفاد منه مؤخراً في حياته إذ انتقل للمعيشة هناك إثر تورطه مع عصابات في الصين).
شهرته
لم تثر شخصية جدالاً في عالم الرياضة والسينما على حد سواء مثلما أثارت شخصية بروس لي؛ ففي عالم الرياضة أسس بروس لي أسلوبه الشهير الجيت كون دو (بالإنجليزية: Jeet Kune Do) (طريقة اليد المعترضة - يُعرف كذلك باسم فن قتال الشارع) الذي لا يزال يُمارس حتى الآن ويحظى بشعبية كبيرة بين الشباب. وفي عالم السينما حققت أفلامه أعلى الإيرادات عند عرضها الأول، وأُجبرت هوليوود على اختياره بطلا لأحد أفلامها الذي كان آخر فيلم له، داخل التنين "Enter the Dragon"، وكان مفاجأة أن يكون بطله الأول صينياً؛ حيث كان من المعتاد أن يكون الصيني هو الشخصية الشريرة في الأفلام، أو الشخصية الثانية، ضارباً بهذا عنصرية سيطرت على مناخ السينما في ذلك الحين. ولكن بروس لي لم يشاهد ذلك الفيلم ومات قبل عرضه على شاشات السينما بثلاثة أسابيع.
سيرة ذاتية
في سن الثانية عشر دخل بروس لي كلية «لا سال» (بالصينية: 喇沙書院). ثم بعد ذلك حضر كلية «ساينت فرنسيس خافيير كوليدج» (بالصينية: 聖方濟各沙勿略). في 1959، وكان عمره آنذاك 18 عاماً، تورط بروس لي في قتال مع ابن رائد عصابة ثلاثية كان يخشاها الكل، إذ غلب لي ابن رئيس العصابة وضربه ضرباً قاسياً. إزاء مشكلته مع العصابة، أصبح والد بروس لي قلقاً أشد القلق على سلامته، فقرر هو وزوجته على إرسال بروس إلى الولايات المتحدة للعيش مع صديق قديم لوالده. ترك لي أهله بـ ١٠٠ دولار في جيبه. بعد معيشته في سان فرانسيسكو، انتقل إلى سياتل للعمل لروبي تشاو، صديق آخر لوالده. في عام 1959، أكمل لي الثانوية في سياتل وحصل على شهادة دبلوم من مدرسة أديسون التقنية. وقال أنه التحق بجامعة واشنطن بوصفها الدراما الكبرى وحضر بعض صفوف الفلسفة. كانت جامعة واشنطن مكان التقاء بروس بزوجته ليندا حيث تزوج منها لاحقاً في عام 1964.
أبناؤه
أنجب مع ليندا طفلين، وهما «براندون لي» (1965-1993) و«شانون لي» (1969 -). براندون، الذي كان من شأنه أيضاً أن يحذو حذو أبيه ويصبح ممثلاً مثل أبيه، إلا أنه توفي في حادث أثناء تصوير فيلم الغراب في 1993. شانون لي أيضا أصبحت ممثلة وظهرت في بعض أفلام ذات ميزانيات منخفضه في منتصف التسعينات، ومنذ ذلك الحين أقلعت عن التمثيل ولم تعد إلى الشاشة حتى الآن.
أفلامه
الرئيس الكبير الاتصال الصيني أو "قبضة الغضب" طريق التنين دخول التنين في قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت لعبة الموت - مشاهد قليلة وأكمل الفيلم بعدها بممثل شبيه له
موته
وبين كل هذه الشهرة والأضواء والقوة والثراء وفي ريعان الشباب -حيث كان في الثالثة والثلاثين– يصاب بروس لي بنزيف حاد في المخ يموت على إثره في مفاجأة حزينة للجميع، وكان ذلك في 20 من جمادى الآخرة 1393هـ الموافق 20 من يوليو 1973م. وتقول الشائعات أنه تم قتله بواسطة بعض خبراء الكنغ فو، خاصة أن ابنه براندون (Brandon) تُوفي في نفس الظروف تقريباً عام 1413هـ/1993م في أثناء تصوير فيلم. والبعض الآخر يقول أن منتجي هوليوود قتلوه بالسم لأحقاد شخصية، سواء بسبب نجاح أفلامه غير العادي أو لأنه صيني يقوم بدور البطولة الأولى في الأفلام، والذي يرجح موضوع السم هو أن بروس لي كان في التابوت الذي مات فيه يبدو وجهه بصورة مختلفه عن شكله الحقيقي ويظهر فيه انتفاخ في كثير من أجزائه. والسم يؤدي إلى مثل تلك الأعراض حسب آراء الأطباء، والبعض الآخر يقول إن الوفاة طبيعية تحدث لممارسي الرياضة الكبار عادة. وبغض النظر عن الطريقة التي تُوفي بها بروس لي فإنه قد ترك انطباعاً وأثراً كبيراً على شباب جيله والأجيال التي تليها، وحتى الآن لا تزال صوره وقصصه تحتل صالات الكنغ فو وألعاب الدفاع عن النفس. وأقيمت الجنازة بعدها بخمسة أيام وحضرها 25 ألف من أصدقاء ومعجبي التنين الصغير.
لي موراي
لي العمراني إبراهيم موراي (بالإنجليزية: Lee Lamrani Ibrahim "Lightning" Murray) (ولد في 12 نوفمبر، 1977 في لندن، انكلترا) هو بريطاني-مغربي مصارع في فنون القتال المتنوع (MMA) و العراك داخل القفص (كيج فايت). يشتبه فيه أنه زعيم عصابة سرقة 53 مليون جنيه استرليني من مصرف من لندن.[1]
مسيرته
لي موراي من أب مغربي وأم بريطانية كما أنه متزوج من بريطانية وأب لطفلة. يتحدر من مدينة سيدي إيفني
سرقة القرن
تشير مذكرة الانتربول أن "لي موراي" ومجموعته قاموا بعملية سطو بتاريخ 22 فبراير 2006 في مخازن شركة نقل أموال بريطانية، في منطقة كينت في المملكة المتحدة، استعملوا فيها أسلحة نارية متطورة كما كانوا يضعون أقنعة على وجوههم. وبحسب الادعاء البريطاني، يعتبر العقل المدبر لعملية السطو بناء على مكالمات هاتفية تم رصدها.[2] فر من بريطانيا إلى هولندا، مع شريكه في السرقة، المصارع الاستعراضي الآخر بول آلان، قبل أن يحطا الرحال في المغرب، حيث كانا ينويان الاستقرار نهائيا. يوم 25 يونيو 2006، في عملية مشتركة بين الشرطة البريطانية والشرطة المغربية، اعتقل موراي في المركز التجاري ميغامول في حي السويسي في الرباط للاشتباه في تورطه في سرقة مستودع سيكيوريتاس. قالت الشرطة المغربية انهم اضطروا إلى استخدام "تقنيات متخصصة لإلقاء القبض على المشتبه فيهم لأنهم كانوا متخصصين في فنون القتال والاسلحة النارية".[3] قضت غرفة الجنايات الابتدائية في ملحقة استئنافية الرباط في مدينة سلا بأحكام تراوحت ما بين البراءة وثلاث سنوات حبسا نافذا وأداء غرامة مالية قدرت بأكثر من 300 ألف درهم في حق البريطانيين الأربعة، بالإضافة إلى مغربيين، بعد إدانتهم بما نسب إليهم. ووجهت لهم تهم "استهلاك مخدر الشيرا والمخدرات القوية (الكوكايين)، واستعمال العنف ضد رجال الأمن، والضرب، والجرح، والارتشاء"، كل حسب ما نسب إليه. واكد محامي موراي أن موكله لا يمكن تسليمه لأنه مواطن مغربي.
محاولة الهرب
خطط، من داخل زنزانته الانفرادية بسجن سلا، للفرار الخطة المحكمة التي وضعها لي موراي تم كشفها، بالصدفة، عن طريق سجين آخر ينزل بنفس الجناح أراد الاستيلاء على أغراض لي موراي من داخل زنزانته عن طريق إدخال قصبة صنارة طويلة عبر نافذة الزنزانة التي يستعملها الحراس من أجل الاطمئنان على المعتقلين، ويقوم ببيع الأشياء المسروقة لباقي النزلاء ليكتشف، في آخر مرة، عندما استخرج علب بيسكويت وبداخلها مناشير صغيرة تستعمل في قطع الحديد. حيث استغل هذا السجين «اللص» فرصة إيداع لي موراي بـ«الكاشو» في جناح آخر على خلفية ضبط حاسوب نقال بحوزته بعد عملية تفتيش مفاجئة ووشاية من سجين سبق أن قام بالتبليغ عنه لدى الإدارة بأن أفشى سر وجود كمية تزيد على 5 كيلوغرامات من الحشيش داخل زنزانته. خصصت للي موراي غرفة مجهزة بكل الأشياء المحرمة على باقي السجناء. وكان قد دخل في نظام حمية صارم من أجل تخسيس وزنه حتى يسهل عليه التسلل عبر النافذة الصغيرة للسجن. وهو يعد من زمرة المحظوظين داخل السجن، وكان يسمح له بإدخال كل ما يريده بسبب الأموال الطائلة التي كان يتوفر عليها. مصادر من السجناء أفادت بأنه كان يباشر أعماله مع أفراد عصابته بالخارج عن طريق شبكة الأنترنيت بعد أن استطاع إدخال حاسوب نقال مزود بخدمة الأنترنيت.[4] وظل يحصل كل أسبوع على كل ما يريده من طعام ولباس من أحد الأسواق الممتازة بالعاصمة. واستطاع تعلم اللغة العربية في وقت وجيز. وحافظ على لياقته البدنية عن طريق رياضة حمل الأثقال بعدما مكنه الحراس من المواد الضرورية، وخاصة الاسمنت، لصناعة أدوات هذه الرياضة.
إطلاق صراحه
في 23 يونيو 2009 أطلقت السلطات المغربية لي موراي [5]، حيث توجه محامي موراي إلى السجن المركزي بسلا وأخبرته الإدارة أن موراي قد تم إطلاق سراحه. لكنها ما لبثت أن أعادت القبض عليه مرة أخرى، بعد أن قدمت بريطانيا طلبا رسميا لمحاكمته. في 7 يوليو من نفس السنة تم الكشف على أن المجلس الأعلى للقضاء المغربي رفض تسليم لي موراي إلى السلطات البريطانية.[6]
المحاكمة
بعد اجتماع القاضي المغربي عبد القادر الشنتوف بقضاة بريطانيين بلندن، لدراسة الأدلة المقدمة ضد لي موراي، قام القاضي في 8 يناير 2010 فتح مسطرة التحقيق الإعدادي مع المتهم.[7][8] في 1 يونيو 2010 قضت غرفة الجنايات الابتدائية المكلفة بجرائم الأموال بملحقة محكمة الاستئناف بسلا بعشر سنوات سجنا نافذا، كما قضت المحكمة بمصادرة 800 حصة مملوكة للمدان في شركة (لي أنتر العقارية ) موضوع رسم عقاري والفيلا الكائنة بحي السويسي بالرباط والمبالغ المالية المحجوزة والمنقولة وذلك لفائدة الدولة المغربية طبقا للقانون .[9]
وصلات خارجية
أرقام لي موراي الرياضية
مصادر
رجل امن مغربي يواكب سيارة تحمل لي لامراني وابراهيم لي موراي وبول آلن القضاء المغربي يرفض تسليم (متزعم سرقة القرن) لبريطانيا قاضي التحقيق يستمع لـ " موراي لي "
مراجع
^ The Times ^ المغرب يرفض تسليم لي موراي مدبر «سرقة القرن»الرياض، تاريخ الولوج 03/09/2009 ^ Arrest in Morocco over £53m raid, BBC 26 يونيو 2006 ^ «لص» يحبط خطة «لي موراي» للفرار من سجن سلاالمساء المغربية، تاريخ الولوج 13 يناير 2010 ^ الإفراج عن المغربي لي موراي يفاجئ محاميهkarimroyal ^ رفض المجلس الأعلى للقضاء تسليم "لي العمراني إبراهيم موراي" إلى السلطات البريطانية جريدة الرياض، تاريخ الولوج 13 يناير 2010 ^ قاضي التحقيق الشنتوف يواجه زعيم 'سرقة القرن' بحقائق جديدةالمغربية، تاريخ الولوج 13 يناير 2010 ^ قاض مغربي يتوجه إلى بريطانيا للحسم في قضية لي مورايالمساء المغربية، تاريخ الولوج 13 يناير 2010 ^ 10 سنوات سجنا لإبراهيم موراي مدبر سرقة القرن مغرس، تاريخ الولوج 15 يناير 2011
فيديو
كيفيه الحمايه والدفاع عن النفس
نقاط الضعف في جسم الخصم
والان الفيلم الوثائقي علوم القتال - المحارب الأمثل